الأسواق
الحسابات
المنصات
الإستثمار
برامج الشراكة
المؤسسات
المسابقات
برامج الولاء
الأدوات
كتبه نتالي عقدة
تم التحديث ٢٤ حزيران ٢٠٢٥
تُعد العملة الأرخص في العالم هي التي تمتلك أقل قيمة صرف مقارنةً بالدولار الأمريكي أو العملات العالمية الأخرى، مما يجعل قدرتها الشرائية ضعيفة جدًا. هذا الانخفاض في القيمة غالبًا ما يكون نتيجة لأزمات اقتصادية، تضخّم مفرط، أو فشل في السياسات المالية والنقدية.
وعلى النقيض، تُعتبر أغلى عملة في العالم مؤشراً على اقتصاد قوي واستقرار نقدي ومالي، وهو ما يعزز من مكانة الدولة على الصعيدين التجاري والاستثماري.
في هذا السياق، نستعرض قائمة بأضعف 15 عملة حول العالم لعام 2025، بالإضافة إلى جدول شامل وتحليل خلف كل عملة.
الليرة اللبنانية تُعد أضعف عملة في العالم لعام 2025 بسعر صرف شديد الانخفاض.
تشمل القائمة عملات من دول تعاني من تضخم مرتفع وأزمات اقتصادية مزمنة.
العملات الأضعف غالبًا ما ترتبط بانعدام الاستقرار السياسي وسوء الإدارة.
ضعف العملة يؤثر مباشرة على الأسعار والمعيشة ويزيد الاعتماد على العملات الأجنبية.
سجل للحصول على حساب تجريبي مجاني وطور استراتيجياتك في التداول
فيما يلي جدول يُظهر أرخص عملة في العالم بالترتيب لعام 2025 وذلك اعتبارًا من ٢٤ حزيران ٢٠٢٥.
الترتيب
العملة
الرمز
السعر مقابل الدولار (تقريبي)
الدولة
1
الليرة اللبنانية (Lebanese Pound)
LBP
LBP/USD = 0.000011
لبنان
2
الريال الإيراني (Iranian Rial)
IRR
IRR/USD = 0.000023
إيران
3
الكيب اللاوسي (Lao Kip)
LAK
LAK/USD = 0.000046
لاوس
4
الصوم الأوزبكي (Uzbek Soʻm)
UZS
UZS/USD = 0.000089
أوزبكستان
5
الليرة السورية (Syrian Pound)
SYP
SYP/USD = 0.000078
سوريا
6
الفرنك الغيني (Guinean Franc)
GNF
GNF/USD = 0.000115
غينيا
7
الغواراني الباراغواي (Paraguayan Guarani)
PYG
PYG/USD = 0.00012
باراغواي
8
الأرياري المالغاشي (Malagasy Ariary)
MGA
MGA/USD = 0.00022
مدغشقر
9
الريال الكمبودي (Cambodian Riel)
KHR
KHR/USD = 0.00024
كمبوديا
10
الفرنك البوروندي (Burundian Franc)
BIF
BIF/USD = 0.00033
بوروندي
11
الفرنك الكونغولي (Congolese Franc)
CDF
CDF/USD = 0.00034
جمهورية الكونغو الديمقراطية
12
الشيلينغ التنزاني (Tanzanian Shilling)
TZS
TZS/USD = 0.00037
تنزانيا
13
الكيات الميانماري (Myanmar Kyat)
MMK
MMK/USD = 0.00047
ميانمار
14
النيرة النيجيرية (Nigerian Naira)
NGN
NGN/USD = 0.00064
نيجيريا
15
الفرنك الرواندي (Rwandan Franc)
RWF
RWF/USD = 0.00069
رواندا
فيما يلي قائمة بأضعف العملات على مستوى العالم لعام 2025، وفقًا لسعر صرفها مقابل الدولار الأمريكي، اعتبارًا من ٢٠ أيار ٢٠٢٥:
الليرة اللبنانية (LBP)
الريال الإيراني (IRR)
الكيب اللاوسي (LAK)
الصوم الأوزبكي (UZS)
الليرة السورية (SYP)
الفرنك الغيني (GNF)
الغواراني الباراغواي (PYG)
الأرياري المالغاشي (MGA)
الريال الكمبودي (KHR)
الفرنك البوروندي (BIF)
الفرنك الكونغولي (CDF)
الشيلينغ التنزاني (TZS)
الكيات الميانماري (MMK)
النيرة النيجيرية (NGN)
الفرنك الرواندي (RWF)
Source: L’orient Le Jour
تُعتبر الليرة اللبنانية أضعف عملة في العالم لعام ٢٠٢٥، بسعر صرف شديد الانخفاض مقابل الدولار الأمريكي.
سعر الصرف المقارن (بتاريخ ٢٤ حزيران ٢٠٢٥):
منذ اندلاع الأزمة الاقتصادية في عام 2019، فقدت الليرة أكثر من 95٪ من قيمتها الفعلية، ما أدى إلى تدهور القوة الشرائية بشكل كارثي. انهيار القطاع المصرفي، شح الدولار، انفجار مرفأ بيروت، وسوء إدارة الدولة، جميعها عوامل ساهمت في هذا الانهيار.
التضخم المفرط، وانعدام الإصلاحات الهيكلية، وغياب الثقة بالطبقة السياسية جعلت الليرة تفقد مكانتها بالكامل، مع اعتماد الناس بشكل شبه كلي على الدولار في تعاملاتهم اليومية، سواء عبر السوق السوداء أو ما يُعرف بـ "الدولرة".
Source: Wikipedia
يعاني الريال الإيراني من ضعف حاد نتيجة العقوبات الاقتصادية الغربية المفروضة منذ سنوات، والتي شلّت حركة التجارة والاستثمار الأجنبي.
يعتمد الاقتصاد الإيراني بشكل مفرط على قطاع النفط، ومع ارتفاع معدلات التضخم والفساد الإداري، فقد الريال قيمته بشكل متسارع خلال السنوات الماضية. هذا الانخفاض الحاد يعكس هشاشة الاقتصاد المحلي وصعوبة الوصول إلى الأسواق العالمية.
انخفاض قيمة الكيب اللاوسي يعكس ضعف البنية الاقتصادية للبلاد واعتمادها المفرط على القطاعات غير الإنتاجية.
يعتمد الاقتصاد المحلي في لاوس بشكل أساسي على الزراعة والمساعدات الدولية، مع غياب صناعة قوية أو بيئة ملائمة لجذب الاستثمارات. كما أن ضعف السيولة الأجنبية والبنية التحتية المحدودة ساهم في تدهور قيمة العملة بشكل ملحوظ.
يعكس سعر صرف الصوم الأوزبكي الضعيف تحديات اقتصادية مزمنة تمر بها البلاد.
يعاني الاقتصاد الأوزبكي من ضعف الإنتاج الصناعي، والاعتماد الكبير على تحويلات العاملين في الخارج، إلى جانب تفشي الفساد المؤسسي. وعلى الرغم من وجود جهود إصلاحية، فإن الهيكل الاقتصادي لا يزال هشًا ويواجه صعوبة في تحقيق نمو مستدام.
تأثرت الليرة السورية بشكل كارثي نتيجة الحرب المستمرة منذ عام 2011، ما أدى إلى تآكل قيمتها بشكل متسارع.
يعكس هذا الانهيار تداعيات الحرب الطويلة، والعقوبات الاقتصادية، وانهيار البنية التحتية، إلى جانب توقف عجلة الإنتاج المحلي. كما أن تدهور الثقة بالليرة أدى إلى انتشار استخدام الدولار في المعاملات اليومية، ما عمّق من ظاهرة "الدولرة" داخل الاقتصاد السوري.
رغم غنى غينيا بالموارد الطبيعية مثل الذهب والبوكسيت، لا تنعكس هذه الثروات على قيمة عملتها بسبب مشكلات هيكلية عميقة.
المشكلة لا تكمن في الموارد، بل في سوء توزيع الثروة، الفساد السياسي، ونقص الاستثمارات في البنية التحتية والتنمية البشرية. هذه العوامل مجتمعة تعيق تطور الاقتصاد المحلي وتُبقي على ضعف العملة أمام الدولار الأمريكي.
يعكس سعر صرف الغواراني الباراغواي ضعف تنوع الاقتصاد المحلي واعتماده على قطاعات محدودة.
يعتمد اقتصاد باراغواي بشكل كبير على الزراعة وتوليد الطاقة الكهرومائية، لكن يعاني من ضعف واضح في الابتكار الصناعي والتنوع الاقتصادي. هذا التركز في النشاط الاقتصادي يُبقي العملة في مستويات متدنية أمام الدولار، ويجعلها عرضة لتقلبات خارجية تؤثر في أسعار السلع الأساسية.
يعكس انخفاض قيمة الأرياري المالغاشي واقعًا اقتصاديًا هشًا قائمًا على قطاعات تقليدية وضعف استثماري.
هذا السعر المنخفض يعكس تدني أداء الاقتصاد المدغشقري، خاصة مع الاعتماد الكبير على الزراعة التقليدية، وغياب الاستثمارات في التكنولوجيا أو التصنيع. كما يحد الفقر المنتشر وسوء الخدمات العامة من فرص التنمية والنمو المستدام، ما يُبقي العملة في موقع ضعيف أمام العملات العالمية.
رغم تسجيل كمبوديا لمعدلات نمو اقتصادي في السنوات الأخيرة، لا تزال عملتها من الأضعف عالميًا بسبب عوامل هيكلية.
تُعزى ضعف العملة إلى هيمنة الدولار الأمريكي على المعاملات اليومية داخل البلاد، ما يقلل الطلب على الريال الكمبودي محليًا ويحدّ من استخدامه في السوق الدولية. هذا الاعتماد المرتفع على الدولار يُضعف من استقلالية السياسة النقدية ويُبقي الريال في مرتبة متدنية من حيث القيمة.
تُعد بوروندي من بين الدول ذات الاقتصادات الهشة، ويُعكس ذلك بوضوح في قيمة عملتها.
يعود هذا المستوى المنخفض للعملة إلى الاعتماد شبه الكامل على الزراعة التقليدية، وتدهور مؤشرات الحوكمة، بالإضافة إلى غياب الاستقرار السياسي. هذه العوامل تُقيد النمو الاقتصادي وتُضعف قدرة البلاد على جذب الاستثمارات، ما يُبقي الفرنك في مرتبة منخفضة أمام الدولار الأمريكي.
رغم امتلاك جمهورية الكونغو الديمقراطية واحدة من أغنى احتياطيات العالم من المعادن، لا تنعكس هذه الثروات على قيمة العملة.
على الرغم من ثرواتها الطبيعية الكبيرة مثل الكوبالت والنحاس، فإن الفساد المؤسسي، الحروب الداخلية، ونقص الاستثمارات المستدامة عرقلت استغلال هذه الموارد بشكل فعّال. هذه العوامل تجعل من الفرنك الكونغولي عملة ضعيفة تعكس هشاشة الوضع الاقتصادي والمالي للبلاد.
يُصنف الشيلينغ التنزاني ضمن العملات الضعيفة في القارة الإفريقية، نتيجة عوامل اقتصادية هيكلية طويلة الأمد.
يعكس هذا الضعف اعتماد تنزانيا الكبير على الزراعة التقليدية، إلى جانب تحديات أخرى تشمل التضخم المزمن واختلال الميزان التجاري. كما أن محدودية التنويع الاقتصادي تعيق قدرة البلاد على تعزيز قيمة عملتها في الأسواق العالمية.
شهد الكيات الميانماري تدهورًا ملحوظًا في قيمته خلال السنوات الأخيرة، نتيجة لأزمات سياسية واقتصادية متراكمة.
يعكس هذا السعر الهبوط الحاد في قيمة العملة بسبب الاضطرابات السياسية، والعقوبات الاقتصادية الدولية، والضعف المؤسسي في إدارة الاقتصاد. ويُظهر الكيات بذلك هشاشة البيئة الاقتصادية في ميانمار، وصعوبة استقرار العملة في المدى القريب.
تشهد النيرة النيجيرية انخفاضًا مستمرًا في قيمتها نتيجة ضغوط اقتصادية وهيكلية متراكمة.
يُعزى هذا التراجع في القيمة إلى اعتماد الاقتصاد النيجيري بشكل كبير على صادرات النفط، ما يجعله عرضة لتقلبات أسعار الطاقة. كما تساهم عوامل مثل التضخم المرتفع، الفساد، والمشاكل الأمنية الداخلية في إضعاف الثقة بالعملة واستمرار تآكل قيمتها السوقية.
Source: Foreign Currency and Coin
يُعد الفرنك الرواندي من العملات الضعيفة في القارة الإفريقية، رغم التقدم الملحوظ في بعض القطاعات الاقتصادية.
وعلى الرغم من النمو الاقتصادي في قطاعات مثل السياحة والزراعة، لا تزال العملة تعاني من آثار الاعتماد على الواردات، والعجز المزمن في الميزان التجاري. هذه العوامل تُضعف قدرة الفرنك على تحقيق استقرار طويل الأجل أمام العملات الأجنبية.
العملة الضعيفة هي تلك التي تتمتع بأدنى قيمة صرف مقارنةً بالدولار الأمريكي أو العملات العالمية الأخرى. هذا يعني أنها تمتلك قدرة شرائية منخفضة جدًا، مما ينعكس سلبًا على الاستيراد، الأسعار، ومستوى المعيشة في البلد المعني.
ضعف العملة غالبًا ما يرتبط بالعوامل التالية:
التضخم المرتفع: يؤدي إلى انخفاض القدرة الشرائية.
عدم الاستقرار السياسي: يُضعف ثقة المستثمرين.
سوء الإدارة الاقتصادية: كالعجز المالي وسوء توزيع الموارد.
الديون الخارجية والتجارية: تزيد الضغط على احتياطي العملات الأجنبية.
الجنيه اللبناني (LBP) هو الأرخص عالميًا في عام 2025، بسعر صرف يقارب 0.000011 دولار أمريكي، اعتبارًا من ٢٠ أيار ٢٠٢٥. يعود ذلك إلى انهيار النظام المصرفي، تفشي الفساد، وانعدام الاستقرار السياسي.
نعم، يمكن أن تستعيد العملة الضعيفة قيمتها في المستقبل إذا تم اتخاذ إصلاحات اقتصادية هيكلية، وتحقيق استقرار سياسي، وضبط معدلات التضخم، وتحفيز النمو الإنتاجي. نجاح هذه السياسات يعيد ثقة المستثمرين ويؤدي إلى تحسّن سعر الصرف تدريجيًا.
سعر العملة يؤثر بشكل مباشر على القدرة الشرائية للمواطنين، وكلفة الواردات والصادرات، والاستثمار الأجنبي. انخفاض قيمة العملة يؤدي إلى ارتفاع الأسعار محليًا (التضخم)، بينما قد يعزز الصادرات. أما على المستوى الدولي، فإن تغيرات سعر العملة تؤثر في التجارة العالمية، ميزان المدفوعات، والتحويلات المالية عبر الحدود.
شهدت عملة البينغو المجرية (Hungarian Pengő) في عام 1946 أسوأ حالة تضخم في التاريخ، حيث بلغ سعر صرف الدولار الواحد 460 تريليون بينغو بسبب التضخم المفرط بعد الحرب العالمية الثانية.
يتحدد سعر صرف العملة من خلال العرض والطلب في سوق العملات الأجنبية. تؤثر عوامل مثل الاحتياطي النقدي، أسعار الفائدة، التضخم، التصدير والاستيراد، والاستقرار السياسي في تحديد قيمة العملة مقابل العملات الأخرى. وقد يكون السعر ثابتًا بقرار من البنك المركزي أو مرنًا يخضع للتقلبات اليومية في الأسواق.
فيما يلي قائمة أضعف 50 عملة في العالم اعتبارًا من ٢٠ أيار ٢٠٢٥:
الشلن التنزاني (TZS)
الدينار العراقي (IQD)
البيزو الأرجنتيني (ARS)
الجنيه السوداني (SDG)
التينغ الكازاخستاني (KZT)
الدولار الزيمبابوي (ZWL)
الروبية السريلانكية (LKR)
الروبية الباكستانية (PKR)
الريال اليمني (YER)
الجنيه الجنوب سوداني (SSP)
الغورد الهايتي (HTG)
البير الإثيوبي (ETB)
البوليفار الفنزويلي (VES)
الجنيه المصري (EGP)
الروبل البيلاروسي (BYN)
الروبية الإندونيسية (IDR)
الليون السيراليوني (SLL)
الدونغ الفيتنامي (VND)
الدوبرا من ساو تومي وبرينسيب (STN)
الميتيكال الموزمبيقي (MZN)
السوموني الطاجيكي (TJS)
الكواتشا المالاوي (MWK)
الكواتشا الزامبي (ZMW)
الشلن الأوغندي (UGX)
الأفغاني الأفغاني (AFN)
الروبية النيبالية (NPR)
التاكا البنغلادشي (BDT)
التوغروغ المنغولي (MNT)
الكوردوبا النيكاراغوي (NIO)
الليمبيرا الهندوراسي (HNL)
البوليفيانو البوليفي (BOB)
الدالاسي الغامبي (GMD)
الأوقية الموريتانية (MRU)
السوم القيرغيزي (KGS)
الدرام الأرميني (AMD)
اللاري الجورجي (GEL)
تعكس أضعف العملات في العالم واقعًا اقتصاديًا وسياسيًا هشًا، حيث تقف الدول مثل لبنان، إيران، وسوريا في صدارة قائمة الاقتصادات المتعثرة. إصلاح هذه الأوضاع يتطلب استقرارًا سياسيًا، إدارة اقتصادية رشيدة، وسياسات مالية شفافة تستعيد ثقة الداخل والخارج.
افتح حساباً وابدأ الآن
الليرة اللبنانية (LBP) هي الأضعف، بسبب الأزمة المالية الحادة وفقدان الثقة العامة.
تشمل التضخم المرتفع، عدم الاستقرار السياسي، والعجز التجاري أو الديون الخارجية.
نعم، لكن يتطلب ذلك إصلاحات هيكلية، استقرار سياسي، وزيادة الاستثمارات والإنتاج.
يرتفع سعر الاستيراد، وتزداد تكلفة المعيشة، وتنخفض القدرة الشرائية للمواطنين.
هو سوق غير رسمي يتم فيه تبادل العملات بأسعار تختلف عن السعر الرسمي وغالبًا ما يظهر في الدول ذات القيود النقدية الصارمة.
ليس بالضرورة. رغم أن العملة تكون رخيصة جدًا مقابل الدولار، فإن الأسعار داخل البلد قد تكون مرتفعة للغاية بسبب التضخم وفقدان القوة الشرائية. في حالة الليرة اللبنانية مثلًا، رغم أنها الأرخص عالميًا، إلا أن تكلفة المعيشة مرتفعة لأن أغلب السلع تُسعَّر بالدولار أو تتأثر بسعر صرف السوق السوداء.
كاتبة محتوى
نتالي عقدة هي كاتبة محتوى مُحسّن لمحركات البحث (SEO) مع ما يقرب من عامين من الخبرة، متخصصة في محتوى التعليم المالي والتداول. تجمع نتالي بين التفكير التحليلي والشغف بالكتابة لتبسيط المواضيع المالية المعقدة وجعلها جذابة للقراء.
هذه المادة المكتوبة/المرئية تتضمن آراء وأفكارًا شخصية وقد لا تعكس آراء الشركة. لا ينبغي اعتبار المحتوى على أنه يحتوي على أي نوع من النصائح الاستثمارية أو دعوة لإجراء أي معاملات. كما أنه لا يُعتبر التزامًا بشراء خدمات استثمارية، ولا يضمن أو يتنبأ بالأداء المستقبلي. شركة XS، والشركات التابعة لها، أو وكلاؤها، أو مدراؤها، أو موظفوها لا يضمنون دقة أو صحة أو توقيت أو اكتمال أي من المعلومات أو البيانات المتاحة، ولا يتحملون أي مسؤولية عن أي خسائر ناتجة عن أي استثمار استنادًا إلى نفس المعلومات. قد لا تقدم منصتنا جميع المنتجات أو الخدمات المذكورة.